كانت الأندلس في وقت عبد الرحمن الناصر الذي أعلن نفسه خليفة للمسلمين سنة ( 316ه -929م ) أعظم دول أوروبا وأجملها ، بها مكتبة قرطبة تحوي 400 ألف كتاب ! أما القصور والبنيان الذي كان فيها فكان أعجوبة ذلك الزمان .
في هذه الفترة توافد سفراء الدول الأوروبية لعبد الرحمن الناصر يطلبون وُده ، فرحم الله البطل المسلم عبد الرحمن الناصر الذي أعاد هيبة المسلمين في وقته وحكم بالعدل .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق